اعلام جامعة بابل | مناقشة اطروحة لدكتوراه في إِنسانية بابل عن التحليل الاسلوبي النقدي

اعلام جامعة بابل - كلية الادارة والاقتصاد

مناقشة اطروحة لدكتوراه في إِنسانية بابل عن التحليل الاسلوبي النقدي

نشر بواسطة : مروة عباس سعيد

تاريخ الخبر : 02/10/2023 31:46:01 PM

عدد المشاهدات : 55

مناقشة اطروحة لدكتوراه في إِنسانية بابل عن التحليل الاسلوبي النقدي
جرت مناقشة اطروحة الدكتوراه في كلية التربية للعلوم الانسانية في جامعة بابل قسم اللغة الإنجليزية للطالب ( عمر أسامة نشأت ) عن اطروحته الموسومة (دراسة اسلوبية نقدية لموضوع الشتات في روايات انكليزية مختاره) وتألفت لجنة المناقشة من الأساتذة الافاضل:
أ. د. قاسم عبيس دعيم رئيساً
أ. د. صالح مهدي عداي عضواً
أ. د. حسين موسى كاظم عضواً
أ.م.د. وفاء مخلص فيصل عضواً
أ.م.د. نسائم مهدي عبد الله عضواً
أ.م.د. حسين حميد معيوف عضواً ومشرفاً
تهدف الدراسة إلى تحديد أدوات الأسلوبية النقدية المستخدمة في روايتين للشتات وأستكشاف الأيديولوجيات الكامنة وراء الروايات جنبا إلى جنب مع وظائف وأنواع الشتات المستخدمة اعتمد الباحث إطار تحليل جيفريز (2010) النقدي باستخدام خمس أدوات فقط أكثر صلة بالبيانات المختارة وقد خلص التحليل الذي أجري إلى العديد من الاستنتاجات يشير أحد الاستنتاجات المهمة إلى أن جميع الأدوات الأسلوبية الأساسية الخمس تستخدم لتعكس الشتات أما فيما يتعلق بالأيديولوجيا، فإن الحنين إلى الماضي هو الأيديولوجية السائدة في رواية "بيوت الملح" التي تشير إلى أن الفلسطينيين يشعرون بالحنين إلى وطنهم أكثر من الأيديولوجيات الأخرى. علاوة على ذلك ، فإن الأيديولوجية السائدة في الرواية الثانية ، "نحن بحاجة إلى أسماء جديدة" ، هي الحرمان الذي يجعل الشعوب الأفريقية تهرب من وطنها وتبحث عن آخر وفيما يتعلق بأنواع الشتات، أو الإيذاء أو اللاجئين في الشتات، فقد لوحظ أن شتات الفلسطينيين الذين أجبروا على الفرار من بلدهم والانتقال إلى بلد آخر بحثا عن السلام، هو أكثر أنواع الشتات انتشاراً
و قد اجيزت الاطروحة بتقدير امتياز .
إعلام الكلية .